قام باحثون صينيون بخلق سيارة يمكن التحكم بها عبر الخاطر الذهني، وقام فريق البحث بجامعة نانكاى فى مدينة تيانجين الصينية بنشر تقرير يوضح كيفية التحكم بالسيارة بواسطة الإشارات الذهنية.
حيث يقوم السائق بارتداء خوذة مزودة بستة عشر جهاز استشعار والتي تقوم مهمتها على ملاحظة واكتشاف الإشارات الكهربائية EEG، ليتم بعد ذلك إرسالها لاسلكياً إلى جهاز حاسب، الذي يقوم بدوره بتفسير نية السائق.
style="display:inline-block;width:300px;height:1200px"
data-ad-client="ca-pub-5190403181788436"
data-ad-slot="5915078301">
وقام الاستاذ المشارك والبروفيسور دوان فنغ الذي قاد المشروع بالتوضيح حول الغرض من هذه التكنولوجيا، حيث أوضح البروفيسور بأن الإمكانية التي قام فريقه بتطويرها من المفترض ان يتم استخدامها جنباً إلى جنب مع تكنولوجيا السيارات ذاتية القيادة.
وتظهر الأبحاث أن الكنولوجيا التي تقوم شركة جوجل على تطويرها والمتعلقة بالسيارات ذاتية القيادة قد تسيطر على الجزء الأكبر من إمكانية التنقل على الطرقات باستخدام السيارات الذكية.
style="display:inline-block;width:728px;height:90px"
data-ad-client="ca-pub-5190403181788436"
data-ad-slot="7391811509">
وأشار البروفيسور إلا ان التقنية التي قام فريقه بتطويرها والقائمة على استخدام الإشارات العقلية وقرائتها واعتمادها كوسيلة للتواصل بسهولة بين السائق والسيارة من شأنها ان تعطي السائقين المعوقين جسدياً إمكانية التنقل والسيطرة على السيارة بشكل أكبر بكثير.
وأوضح التقرير إلى ان هذا المشروع ما يزال في مراحله المبكرة، ولم يقم حتى الآن سوى بالتركيز على إعطاء السيارة أوامر بسيطة للتنقل ؛ولا يمكن حالياً تحول المشروع إلى منتج تجاري، ولا توجد خطط واضحة للقيام بإنتاج مثل هذه التقنية، ولا يزال من المبكر جداً الإعتماد عليها.
حيث يقوم السائق بارتداء خوذة مزودة بستة عشر جهاز استشعار والتي تقوم مهمتها على ملاحظة واكتشاف الإشارات الكهربائية EEG، ليتم بعد ذلك إرسالها لاسلكياً إلى جهاز حاسب، الذي يقوم بدوره بتفسير نية السائق.
style="display:inline-block;width:300px;height:1200px"
data-ad-client="ca-pub-5190403181788436"
data-ad-slot="5915078301">
وتظهر الأبحاث أن الكنولوجيا التي تقوم شركة جوجل على تطويرها والمتعلقة بالسيارات ذاتية القيادة قد تسيطر على الجزء الأكبر من إمكانية التنقل على الطرقات باستخدام السيارات الذكية.
style="display:inline-block;width:728px;height:90px"
data-ad-client="ca-pub-5190403181788436"
data-ad-slot="7391811509">
وأشار البروفيسور إلا ان التقنية التي قام فريقه بتطويرها والقائمة على استخدام الإشارات العقلية وقرائتها واعتمادها كوسيلة للتواصل بسهولة بين السائق والسيارة من شأنها ان تعطي السائقين المعوقين جسدياً إمكانية التنقل والسيطرة على السيارة بشكل أكبر بكثير.
وأوضح التقرير إلى ان هذا المشروع ما يزال في مراحله المبكرة، ولم يقم حتى الآن سوى بالتركيز على إعطاء السيارة أوامر بسيطة للتنقل ؛ولا يمكن حالياً تحول المشروع إلى منتج تجاري، ولا توجد خطط واضحة للقيام بإنتاج مثل هذه التقنية، ولا يزال من المبكر جداً الإعتماد عليها.
